أعاني من الصداع النصفي بشكل مستمر، حتى أصبح يمثل عائقا في حياتي، ولم تعد تُجدي معه مسكنات الألم العادية مثل الباراسيتامول، فماذا أفعل؟ وما هو علاجه؟ وهل يكون هذا الصداع عرضا لمرض خطير؟ وما هي الأشعة التي أستطيع أن أكتشف بها أسبابه؟ علما بأني في الثلاثينيات من العمر ولا أعاني من أمراض مزمنة..